التــقــيــيم النهـائـي للمدونة

1-
استعراض محتوى الموقع المكلف به في إحدى متصفحات الإنترنت
تم الإستعراض
2-
البحث عن الموقع المكلف به في محركات البحث _ yahoo _google
تم البحث
3-
صحة وصلاحية الوصلات في الموقع ( نسبة الروابط السليمة )
سليمة
3-
سرعة تحميل الصفحات
جيد جدا
4-
عنوان الموقع مسجل كموقع سعودي ( sa)
لا
5-
عدد المواقع التي تشير إلي هذا الموقع
موقع واحد
6-
توفير وسيلة الإتصال بالبريد الإلكتروني والتفاعل معه
يوجد
7-
تجربة الاتصال بالهاتف ( في حالة وجوده )
لا
8-
وضوح الهدف من وراء إنشاء الموقع ونبذه عن الجهة وتاريخها
واضحة
9-
من هي الفئة المستهدفة التي إنشاء الموقع من أجلها
المجتمع
10-
سهولة إستخدام الموقع – وجود هيكلية واضحة
سهل
11-
إحتواء صفحاته على شريط معلومات وبيانات
نعم
12-
إمكانية العودة لصفحة الأولى من الصفحات الإخرى
نعم
13-
وجود اسماء المشرفين أو القائمين على الموقع
نعم
14-
توافر وسائل الإتصال والمساعده مع الزوار
يوجد
15-
أمكانية البحث داخل الموقع والتأكد من ذلك بإستخدامه
نعم
16-
أمكانية التحكم في طباعة المحتوى من خلال توفير نموذج مبسط
يمكن
17-
جودة اللغة من حيث القواعد والإملاء ومناسبتها للفئة المستهدفه
ممتازة
18-
إستخدام خطوط واضحة ومقروءة في العناوين والنصوص
نعم
19-
توافر إمكانية الدفع المالي لتنفيذ خدمة
لا يوجد
20-
هل توجد سياسة لمراعاة الخصوصية لدى الموقع
لا يوجد
21-
وجود عبارة تدل على تاريخ آخر تحديث في الصفحة الرئيسية
لا يوجد
22-
يوفر الموقع معلومات كافية ومتجددة تجعله يستحق الزيارة مرات أخرى
يتوفر
23-
مناسبة العناوين لأسماء الوصلات المستخدمه للوصول إليها
مناسبة
24-
مدى إسهام الموقع في توفير الوقت والجهد للزوار
موفر
25-
صحة المعلومات المدرجة في الموقع
ممتازة
26-
مدى إستيفاء محتوى الموقع لما هو ضروري لهدف وعنوان الموقع
مستوفي
27-
مدى مرجعية الموقع بمعنى هل يعتبر موقع حيوي وهاما
نوعا ما
28-
تفاعل الموقع بإعطاء ردود فورية عن بعض الأسئلة
متفاعل
29-
توافر اساليب التواصل مع الجهات المعنية ذات العلاقة داخل الجهة وخارجها
غير متوفر
30-
حسن توظيف الوسائط المتعددة في عرض المحتوى بجاذبية
ممتازة
31-
مدى ملائمة إستيفاء الخدمة الإلكترونية المقدمة لحاجة زوار الموقع
ملائمة
32-
جودة الصور والمقاطع المرئية والصوت
ممتازة
33-
توافر إمكانية التواصل بين الموقع والزوار عن طريق البريد الإلكتروني
متوفرة
34-
وجود خريطة الموقع الجغرافي للمنشأة
لا يوجد
35-
توافر آخر الأخبار والفعاليات
يوجد
36-
توافر الهيكل الإداري للجهة المشرفة على الموقع
لا يوجد
37-
توافر آليات تواصل إلكتروني وغير إلكتروني للإدارات
لا تتوفر
38-
إنجاز الخدمة كاملة للمستفيد تكفل للحصول على معلومات من مواقع حكومية أو تجارية آخرى
كاملة
39-
توافر قاعات إفتراضية للحوار النصي أو الصوتي للزوار والقائمين على الموقع
لا يوجد
40-
خدمة الأعمال الإلكترونية بين القطاعات المختلفة
لا يوجد
41-
الإبداع في إيجاد أشكال مميزة من التجارة الإلكترونية
لا يوجد
42-
تصنيف الخدمات والمنتوجات حسب النوع أو الإستخدام
غير مصنفة
43
مدى توفر روابط لأرشيف شامل لمواد سابقة
غير متوفر
44-
إستطلاع رأي زوار الموقع وعرض نتائج التصويت
غير متوفر
45-
توافر إمكانية إضافة تعليقات الزوار على موضوعات الموقع
متوفر
46-
توافر خدمات الترجمة على الموقع
غير متوفر
47-
توافر خدمات إلكترونية مفتوحة لعموم الزوار تحفز الزوار للإسهام في إثراء محتواه
غير متوفر
48-
هل تعتقد أن الموقع يحترم عقلية الزوار
نعم

نحميها لتنمو

أقامت الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها برنامج توعوي تحت شعار (نحميها لتنمو) ممثلة بالأستاذة/ مشاعل الشمري وذلك يوم الأربعاء الموافق 12/4/1430هـ في المتوسطة والثانوية الثالثة بأسفل الباطن بحضور المشرفة التربوية/ منيرة بنت محمد الرباح من قسم النشاط اللاصفي بالشئون التعليمة حيث تحدثت الأستاذة مشاعل عن نشأة الهيئة والهدف من إنشائها ومفهوم الحياة الفطرية وناقشت الطالبات عن دور المجتمع في المحافظة على الحياة الفطرية وأهمية ذلك على البيئة والإنسان والحيوان والغطاء النباتيكما وضحت دور الهيئة في إنشاء المحميات بعد ذلك فتح المجال للطالبات لطرح الأسئلة والمناقشة ثم تم توزيع هدايا تذكارية من الهيئة على جميع الطالبات ومنسوبات المدرسة بعد ذلك شكرت الأستاذة/ منيرة الرباح الهيئة الوطنية على حضورها والشكر موصول لجميع منسوبات المدرسة على حسن التعاون والاستقبال

التنوع الاحيائي في المناطق المحميه

تعتبر شبكة المناطق المحمية جزء من منظومة طموحة للمناطق المحمية في المملكة العربية السعودية تستهدف حماية 103 منطقة برية وبحرية تقتطع نحو 10% من مساحة المملكة تخصص لتنمية الموارد الطبيعية المتجددة لمنفعة الإنسان
تشمل المناطق المحمية المعلنة 15 منطقة تشغل مساحة 4% من مساحة المملكة هي المواطن الطبيعية والبنوك الوراثية للتنوع الأحيائي البري والبحري في المملكة، خاصة البقاع الساخنة للكائنات الفطرية النباتية والحيوانية
تمثل المناطق المحمية المعلنة نقطة الإنتشار الجغرافي الطبيعي للعديد من الأنواع النباتية والحيوانية التي كانت قد انقرضت من البيئة الطبيعية أو التي على وشك الإنقراض أو النادرة أو المهددة بجور الإنسان عليها

الاراضي الرطبه

تعد الأراضي الرطبة ذات المياه العذبة الطبيعية مثل الآبار والعيون الجوفية والمياه السطحية للأمطار من أكثر البيئات حساسية في المناطق الجافة وشبه الجافة. ومن البيئات الرطبة التي نشأت صناعياً بجوار المناطق الحضرية مناطق الصرف الزراعي والصحي وخزانات السدود، وجميعها من أهم البيئات التي جذبت إليها العديد من الأنواع الفطرية النباتية والحيوانية المتوطنة والمتكاثرة والزائرة.
وتعد بيئات المانجروف الرطبة على ساحلي البحر الأحمر والخليج من أهم البيئات البحرية الحساسة. ويجد من المانجروف نوعان هما الشورة والقرم. وأما البيئات الرملية الساحلية فتعتبر من أهم بيئات تكاثر السلاحف البحرية فضلاً عن استخدامات الصيد والترفيه.
تنتشر كذلك في المسطحات الرملية والطينية الطحالب واللافقاريات التي تعتبر الجزء الأعظم من الكتلة الحية في البيئات الرطبة

البيئات الصحراويه

تعود أهمية انتشار أكثر من 2250 نوع نباتي فطري في المملكة إلى كونها القاعدة الأساسية لإهرامات الحياة والسلاسل الغذائية التي يتربع على قمتها الإنسان. يوجد كذلك 76 نوعاً من الثدييات في المملكة من جملة 98 نوعاً ثديياً في شبه الجزيرة العربية. من الأنواع المنقرضة الأسد الآسيوي والنعام العربي وربما غزال العفري السعودي والفهد الصياد. ويواجه خطر الانقراض أنواع أخرى من الثدييات من بينها النمر العربي والمها العربي وغزال الريم وغزال الإدمي يوجد كذلك 444 نوع من الطيور منها عشرة أنواع متوطنة، 185 نوعاً متكاثرا ً وتعد بذلك المملكة محطة للعديد من أنواع الطيور المهاجرة من آسيا وأوروبا إلى أفريقيا وبالعكس. وتعد الحبارى من الطرائد التراثية التي تخضع لبرنامج إكثار مكثف في المركز الوطني لأبحاث الحياة الفطرية.
تجذب بيئات المد والجزر في الخليج العربي ملايين الطيور الخواضة من نحو 125 نوع لتقضي فيها فترة الشتاء. يوجد من الزواحف في المملكة 45 نوعاً من الثعابين، 67 نوعاً من السحالي. كما يوجد سبعة أنواع من البرمائيات. ومن بين الزواحف يعد الضب من الأنواع الشائعة إلا أنه مهدد بالصيد الجائر وتدمير مواطنه الطبيعية

التنوع المائي

التنوع الأحيائي في البيئات البحرية
تتمتع المملكة العربية السعودية بسواحل تمتد بطول 2500 كيلومتر على ساحلي البحر الأحمر والخريج العربي. يعتبر البحر الأحمر من أعمق البحار في الإقليم حيث يبلغ عمقه نحو 2500 متر، في حين يعتبر الخليج العربي من البحار الضحلة المغلقة. توصف البيئات البحرية في البحر الأحمر والخليج العربي بكونها الغابات الإستوائية البحرية لغناها بالثروات الطبيعية من الكائنات البحرية وللعبها دوراً استراتيجياً في إمداد المملكة بالثروة السمكية والمياه المحلاة من مياه البحر.
تشتهر الشعاب المرجانية في البحر الأحمر بجمالها الأخاذ؛ وتتضمن 250 نوعاً في حين تكون أقل عدداً وانتشاراً في الخليج العربي متمركزة حول الجزر النائية. وتدعم الشعاب المرجانية حياة العديد من الأنواع السمكية واللافقاريات النادرة. تم تسجيل 1280 نوعاً من الأسماك البحرية في البحر الأحمر، 542 نوعاً في الخليج العربي.
وتوفر مهاد الحشائش والطحالب البحرية المواطن الملائمة للزخم الأكبر من الأحياء البحرية مثل عرائس البحر والسلاحف البحرية وإنتاجية وصون النظم البيئية العالمية

المناظق الجبليه

التنوع الأحيائي في المناطق الجبلية
تميزت جبال الحجاز ومرتفعات عسير قبل نحو الفا سنة بكثافة غطائها النباتي الشجري بما يقدر بنحو 2.7 مليون هكتار والتي لم يتبق منها سوى مساحات متفرقة في المواقع النائية. تعتبر غابات العرعر من البيئات النادرة ذات الأهمية العالية بما تتميز به من كثافة الغطاء الشجري ووجودها عند ارتفاعات تتراوح بين 2000 ، 3000 متر فوق مستوى سطح البحر واحتوائها على أعلى معدلات التنوع الأحيائي في البيئات البرية السعودية مضافاً إليها أهميتها البيئية في اجتذاب المطر والمحافظة على التربة. وكانت قد تعرضت غابات العرعر في السنوات الأخيرة إلى ظاهرة الموت القمي التي أدت إلى تدهورها، إلا أن الجهود تتواصل لمعرفة الأسباب الحقيقية للظاهرة ومعالجتها. تنتشر أيضاً أشجار الزيتون البري على منحدرات تلك الجبال عند ارتفاعات تتراوح بين 1500 - 2000 متر فوق مستوى سطح البحر إضافة إلى العديد من الأنواع النباتية الأخرى من أكثرها انتشاراً الأنواع بطيئة النمو مثل الطلحيات والرمث والأرطى.وتتميز سلسلة جبال طويق في المنطقة الوسطى ومرتفعات المناطق الشمالية من المملكة بوعورتها الشديدة ووجود أنواع كثيرة من الحيوانات الفطرية في ربوعها أهمها الوعل الجبلي.ويعتبر من أهم المشاكل البيئية في المناطق الجبلية قطع الأشجار والرعي الجائر والتوسع العمراني والتلوث والكلفة المرتفعة لمشروعات إعادة التشجير.