استشعاراً لأثر التدريب الفاعل على المجموعات المستهدفة العاملة في مجالات المحافظة على الموارد الطبيعية المتجددة وتنمية الحياة الفطرية رأت الأمانة العامة للهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها أهمية إنشاء مركز للتدريب يعني برفع كفاءة أداء كل من لهم علاقة بدعم رسالة الهيئة وتحقيق أهداف المملكة في حماية البيئة الطبيعية والحفاظ على الحياة الفطرية وإنمائها كالجوالين والإعلاميين والمعلمين والمعلمات والنهوض بالبحث العلمي في مجال المحافظة على الموارد الطبيعية المتجددة إلى جانب تعزيز الوعي البيئي لدى كافة القطاعات الشعبية. وقرر مجلس إدارة الهيئة الموقر الموافقة على إنشاء (مركز للتدريب) يتبع الهيئة لتحقيق هذه الأهداف.وهكذا في يوم الثلاثاء 30 شوال 1419هـ الموافق 16 فبراير 1998م تمَّ بعون الله التوقيع على وثيقة إنشاء المركز من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل العضو المنتدب للهيئة الوطنية نيابة عن حكومة المملكة العربية السعودية، وسعادة الأستاذ إيف دي سان الممثل المقيم للأمم المتحدة .
المسئول عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، وبدأ المركز بعد ذلك مباشرة نشاطه التدريبي المبرمج لخدمة قضايا المحافظة على الموارد الطبيعية ليس فقط في المملكة العربية السعودية وإنما في كل دول منطقة الخليج العربي والدول العربية الأخرى
المسئول عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، وبدأ المركز بعد ذلك مباشرة نشاطه التدريبي المبرمج لخدمة قضايا المحافظة على الموارد الطبيعية ليس فقط في المملكة العربية السعودية وإنما في كل دول منطقة الخليج العربي والدول العربية الأخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق